منتدى الأسعاء
الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار Alasaa11
منتدى الأسعاء
الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار Alasaa11
منتدى الأسعاء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ثقافة ، تراث ، فن ، حضاره ، رياضة ، سياسه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلتسجيل دخول الأعضاءدخول
 
 

  
الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار Alasaa40
الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار Ouusoo10

 

 الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأسعاء
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
الأسعاء


ذكر
عدد الرسائل : 1199
المزاج : احترام قوانيين المنتدى
تاريخ التسجيل : 28/03/2008

الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار Empty
مُساهمةموضوع: الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار   الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار Icon_minitime1الجمعة 21 مايو 2010, 8:20 pm

الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار Alasa147

الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار Alasaa21الأسعاء / متابعات :
دعا الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أطياف العمل السياسي واليمنيين في الداخل والخارج إلى إجراء حوار وطني، عارضاً تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج ذلك الحوار.

وقال صالح في خطاب ألقاه بمناسبة الذكرى العشرين لتحقيق الوحدة اليمنية: إننا في هذه المناسبة ندعو كل أطياف العمل السياسي وكل أبناء الوطن في الداخل والخارج إلى إجراء حوار وطني مسئول تحت قبة المؤسسات الدستورية دون شروط أو عراقيل مرتكزاً على اتفاق فبراير الموقع بين المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك الممثلة في مجلس النواب من أجل بناء يمن الـ22 من مايو والـ26 من سبتمبر والـ14 من أكتوبر، وتعزيز بناء دولة النظام والقانون، والإبتعاد عن المشاريع الصغيرة والمكايدات السياسية والعناد والأنانية والتعصب الفردي والمناطقي والطائفي والسلالي، والترفع فوق كل الصغائر، وأن يكبر الجميع مثلما كبر الوطن بوحدته المباركة؛ وحيث لا يجوز بأي حال من الأحوال لأي شخص ينتمي إلى هذا الوطن أن يسعى إلى التخريب والإضرار بمصالح الوطن والمواطنين، فالوطن ملكنا جميعاً وهو يتسع للجميع.

وأضاف الرئيس: وانطلاقاً من ذلك فإننا نرحب بالشراكة الوطنية مع كل القوى السياسية في ظل الدستور والقانون وما يتفق عليه الجميع، وفي ضوء نتائج الحوار فإنه يمكن تشكيل حكومة من كافة القوى السياسية الفاعلة الممثلة في مجلس النواب وفي المقدمة الشريك الأساسي في صنع الوحدة وشركاؤنا في الدفاع عنها، وكذلك التحضير لإجراء انتخابات نيابية في موعدها المحدد في ظل الشرعية الدستورية والتعددية السياسية، وذلك حرصاً منا على طي صفحة الماضي وإزالة آثار ما أفرزته أزمة عام 1993م وحرب صيف عام 1994م.


ووجه صالح بإطلاق سراح المحتجزين على ذمة حرب صعدة ومن سماهم "الخارجين عن القانون في بعض مديريات لحج وأبين والضالع".


وقال: بهذه المناسبة الوطنية الخالدة فإننا نوجه بإطلاق سراح جميع المحتجزين على ذمة الفتنة التي أشعلتها عناصر التمرد في صعدة، وكذا المحتجزين الخارجين عن القانون في بعض مديريات لحج وأبين والضالع، آملين أن يستفيدوا من هذا العفو وأن يكونوا مواطنين صالحين.


وأضاف: كما نعلن عن منح جميع المقاتلين من أفراد القوات المسلحة والأمن والقوات الجوية والدفاع الجوي والقوات الشعبية الذين استبسلوا وقاتلوا في المنطقة الشمالية الغربية وسامي الواجب والشجاعة، وكذا منح أسر الشهداء والمعاقين من أبناء القوات المسلحة والأمن والقوات الشعبية قطع أراض لبناء مساكن لهم، تقديراً لما قاموا به من واجب وطني كبير دفاعاً عن الثورة والجمهورية والأمن والإستقرار.


وبخلاف المتوقع فقد تجاهل خطاب الرئيس صالح قضايا الصحافة وما تتعرض له من محاكمات وقمع، واعتقال الصحفيين.
وكانت الاوساط الصحفية تنتظر توجيه صالح بالإفراج عن الصحفيين المعتقلين، ووقف المحاكمات التي يتعرض لها عشرات الصحفيين.

الخطاب الذي هنأ فيه الرئيس اليمنيين بالوحدة، تحدث عن أيضاً عن رفع معيشة المواطنين كهم أول ومواصلة الإعمار والتنمية في الوطن.


وعبر الرئيس عن شكره وتقديره " لكافة الدول الشقيقة والصديقة التي وقفت إلى جانب اليمن ووحدته ومسيرته التنموية وفي مقدمتها الدول الشقيقة في مجلس التعاون الخليجي ومجموعة أصدقاء اليمن".

وتحدث الخطاب عن "تعزيز مسيرة البناء والتحديث في مؤسستنا العسكرية والأمنية وتقديم الرعاية لمنتسبيها". وثمن ما وصفها بـ" النجاحات التي حققتها الأجهزة الأمنية في مجال مكافحة الإرهاب"، داعياً إلى "تضافر جهود الجميع في الوطن والعمل كفريق واحد لمواجهة الإرهاب الذي أضر بالوطن والتنمية ويهدد الأمن والسلم الاجتماعي، مؤكدين بأن لا مكان للإرهاب والتطرف في يمن الإيمان والحكمة والإعتدال والسلام".


وتناول الخطاب عدداً من القضايا العربية والدولية لا سيما القضية الفلسطينية، والأوضاع في الصومال والسودان، ومسألة العمل العربي المشترك.


النص الكامل للخطاب باللغتين العربية والانجليزية
الحمد لله والصلاة والسلام على نبيه الصادق الأمين

الإخوة المواطنين..

الأخوات المواطنات..

يا أبناء شعبنا اليمني العظيم في الوطن والمهجر..

يسعدني أن أتوجه إليكم جميعاً رجالاً ونساءً.. شباباً وشيوخاً بأحر التهاني والتبريكات بحلول العيد الوطني العشرين، ومرور عقدين من الزمن على إعادة تحقيق وحدة الوطن وقيام الجمهورية اليمنية في الـ22 مايو العظيم، هذا اليوم الخالد الذي التأم فيه شمل الأسرة اليمنية.. وأعاد للتاريخ اليمني اعتباره.. ولليمن مكانتها وقوتها وعزتها.. وطوى وإلى الأبد عهود الانقسام والتشطير.. وأعلن ميلاد اليمن الجديد: يمن الحرية والديمقراطية والتنمية والنهوض الحضاري الشامل.

رفع معيشة المواطنين همنا الأول

الإخوة والأخوات:

تأتي احتفالات شعبنا بالعيد الوطني للجمهورية اليمنية مقترنةٌ بما تحقق من إنجازات وتحولات عظيمة وعلى مختلف الأصعدة السياسية والتنموية والديمقراطية والاجتماعية والثقافية وغيرها، وخلال احتفالاتنا بهذا العيد سيتم افتتاح ووضع حجر أساس لعدد من المشاريع التنموية والخدمية التي نفذتها الحكومة والقطاع الخاص، على الرغم من كل التحديات السياسية والأمنية التي واجهتها بلادنا.. وتحديات الأزمة المالية العالمية التي عصفت بأقوى اقتصاديات العالم؛ إلا أننا حققنا إنجازات كبيرة على صعيد البناء التنموي والتقدم الاجتماعي، وحيث سيظل همنا الرئيسي العمل على رفع معيشة المواطنين.. ومواصلة الإعمار والتنمية في الوطن ليتحقق لأبناء شعبنا طموحاتهم في حياة حرة كريمة وآمنة ومزدهرة.. معبراً عن شكرنا وتقديرنا لكافة الدول الشقيقة والصديقة التي وقفت إلى جانب اليمن ووحدته ومسيرته التنموية وفي مقدمتها الدول الشقيقة في مجلس التعاون الخليجي ومجموعة أصدقاء اليمن.

لا تنمية بدون أمن واستقرار

وعلى الحكومة مواصلة مسيرة الإصلاحات وتعزيز الإقتصاد الوطني، وتنفيذ المزيد من المشاريع الإستراتيجية لخلق فرص عمل للشباب للتخفيف من الفقر والحد من البطالة، والبدء بتنفيذ مشروع أنبوب الغاز من مأرب إلى معبر، وتحديث مصفاة عدن، ومشاريع توليد الطاقة الكهربائية والبتروكيماويات والأسمنت والإسكان، وتشجيع الاستثمار والسياحة، والدفع بعملية التنمية التي تحتاج إلى تعاون الجميع من أجل ترسيخ الأمن والإستقرار، وحيث لا تنمية بدون أمن واستقرار.

نرحب بالشراكة الوطنيةفي ظل الدستور والقانون

الإخوة والأخوات:

إننا في هذه المناسبة ندعو كل أطياف العمل السياسي وكل أبناء الوطن في الداخل والخارج إلى إجراء حوار وطني مسئول تحت قبة المؤسسات الدستورية دون شروط أو عراقيل مرتكزاً على اتفاق فبراير الموقع بين المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك الممثلة في مجلس النواب من أجل بناء يمن الـ22 من مايو والـ26 من سبتمبر والـ14 من أكتوبر، وتعزيز بناء دولة النظام والقانون، والإبتعاد عن المشاريع الصغيرة والمكايدات السياسية والعناد والأنانية والتعصب الفردي والمناطقي والطائفي والسلالي، والترفع فوق كل الصغائر، وأن يكبر الجميع مثلما كبر الوطن بوحدته المباركة؛ وحيث لا يجوز بأي حال من الأحوال لأي شخص ينتمي إلى هذا الوطن أن يسعى إلى التخريب والإضرار بمصالح الوطن والمواطنين، فالوطن ملكنا جميعاً وهو يتسع للجميع.

وانطلاقاً من ذلك فإننا نرحب بالشراكة الوطنية مع كل القوى السياسية في ظل الدستور والقانون وما يتفق عليه الجميع، وفي ضوء نتائج الحوار فإنه يمكن تشكيل حكومة من كافة القوى السياسية الفاعلة الممثلة في مجلس النواب وفي المقدمة الشريك الأساسي في صنع الوحدة وشركاؤنا في الدفاع عنها، وكذلك التحضير لإجراء انتخابات نيابية في موعدها المحدد في ظل الشرعية الدستورية والتعددية السياسية، وذلك حرصاً منا على طي صفحة الماضي وإزالة آثار ما أفرزته أزمة عام 1993م وحرب صيف عام 1994م.

وبهذه المناسبة الوطنية الخالدة فإننا نوجه بإطلاق سراح جميع المحتجزين على ذمة الفتنة التي أشعلتها عناصر التمرد في صعدة، وكذا المحتجزين الخارجين عن القانون في بعض مديريات لحج وأبين والضالع، آملين أن يستفيدوا من هذا العفو وأن يكونوا مواطنين صالحين.

كما نعلن عن منح جميع المقاتلين من أفراد القوات المسلحة والأمن والقوات الجوية والدفاع الجوي والقوات الشعبية الذين استبسلوا وقاتلوا في المنطقة الشمالية الغربية وسامي الواجب والشجاعة، وكذا منح أسر الشهداء والمعاقين من أبناء القوات المسلحة والأمن والقوات الشعبية قطع أراض لبناء مساكن لهم، تقديراً لما قاموا به من واجب وطني كبير دفاعاً عن الثورة والجمهورية والأمن والإستقرار.

سنواصل الجهود في بناء وتحديث مؤسستنا العسكرية والأمنية

الإخوة والأخوات:

إننا ونحن نحتفل بهذه المناسبة الوطنية الغالية نتقدم بالتحية والتقدير إلى أبطال القوات المسلحة والأمن حماة الوطن وعيونه الساهرة المرابطين في ميادين الشرف والكرامة.. يؤدون واجبهم بكل تفانٍ وإخلاص ونكران ذات، مؤكدين بأن الجهود سوف تتواصل من أجل تعزيز مسيرة البناء والتحديث في مؤسستنا العسكرية والأمنية وتقديم الرعاية لمنتسبيها.

لا مكان للإرهاب والتطرف في يمن الإيمان والحكمة

كما أننا نثمن عالياً تلك النجاحات التي حققتها الأجهزة الأمنية في مجال مكافحة الإرهاب.. وندعو إلى تضافر جهود الجميع في الوطن والعمل كفريق واحد لمواجهة الإرهاب الذي أضر بالوطن والتنمية ويهدد الأمن والسلم الاجتماعي، مؤكدين بأن لا مكان للإرهاب والتطرف في يمن الإيمان والحكمة والإعتدال والسلام.

يا أبناء أمتنا العربية والإسلامية:

إن التحديات الراهنة التي تواجه أمتنا تستدعي توحيد الصف، وتعزيز التضامن والتكامل والتنسيق لمواجهتها، وتفعيل العمل العربي المشترك، وتطوير آلياته لمواكبة المتغيرات وبما يخدم المصلحة العليا للأمة.

السلام في المنطقة مرهون بتطبيق قرارات الشرعية الدولية

إننا نشعر بالحزن والأسى ونحن نتابع ما يعانيه شعبنا العربي الفلسطيني من حصار جائر وانتهاكات لحقوقه الإنسانية من قبل إسرائيل، وندعو المجتمع الدولي وفي المقدمة الولايات المتحدة الأمريكية والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي إلى ممارسة الضغط على الكيان الإسرائيلي للقبول بالسلام والانصياع لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالصراع العربي الإسرائيلي، وبما من شأنه إنهاء الإحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في فلسطين والجولان وجنوب لبنان، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني وعاصمتها القدس.

كما نجدد دعوتنا للوقوف إلى جانب الشعب الصومالي الشقيق الذي أنهكته الحروب، ودعم جهود الحكومة الإنتقالية لإحلال الأمن والاستقرار وإعادة بناء مؤسسات الدولة الصومالية وعودة الآلاف من النازحين الصوماليين للعيش في بلادهم بأمان واطمئنان.

ونثمن الجهود التي بذلها السودان الشقيق من أجل إحلال السلام وحل مشكلة دارفور، مؤكدين وقوفنا إلى جانبه وبما يضمن أمنه واستقراره وسيادته ووحدته.

ختاماً نجدد لكم التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الوطنية الغالية، سائلين المولى عز وجل أن يتغمد شهداء الوطن الأبرار بالرحمة والغفران، وأن يسكنهم فسيح جناته، وأن يوفقنا ويسدد خطانا على درب الخير والرشاد إنه على كل شيء قدير.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،

IN THE NAME OF GOD, MOST GRACIOUS, MOST

MERCIFUL

Dear Fellow Citizens in Yemen and abroad.

It is my pleasure to express my best wishes and greetings and congratulate all Yemeni men, women, youths and elders on the 20th. anniversary of the national day and the elapse of two decades on the achievement of the homeland’s unity and the establishment of the Republic of Yemen on the 22nd. of May 1990.

The reunion of the Yemeni family and reunification of the Yemeni people rank has been achieved on this great national occasion. Unity has restored dignity of people and respectful status, strength and pride of Yemen and has closed down and forever separation and division. A new Yemen was born the Yemen of freedom, democracy, development and comprehensive prosperity and progress.

IMPROVING CITIZENS LIVING STANDARDS IS OUR BASIC CONCERN

Dear Fellow Citizens

Celebrations of our people on the occasion of the national day of the Republic of Yemen coincide with the achievement of great accomplishments and changes at all political, development, democratic, social and cultural and other fields.

During celebrations of this anniversary inauguration and laying down foundation stones of a number of development and service projects by the government and the private sector would take place.

In spite of the political and financial challenges our country has faced and challenges of the world financial crisis which badly affected the strongest world economies, we have achieved great accomplishments at the levels of construction, development, democracy and social progress. We would keep focusing on improving the living standard of people and continuing the process of construction and development in the homeland with the aim of achieving a free, dignified, safe and prosperous life for citizens.

We express our thanks and appreciation for all brotherly and friendly countries which supported Yemen, its unity and development mainly the brotherly states of the Gulf Cooperation Council and Friends of Yemen Group.

NO DEVELOPMENT WITHOUT SECURITY AND STABILITY

We direct the government to continue the process of the reforms and enhance the national economy through implementing further strategic projects which create job opportunities for youths and reduce rates of poverty and unemployment as well as to start implementing the gas pipe line project from Marib to Maabar, modernization of Aden oil refinery, energy, petrochemicals, cement and housing projects and promoting for investment and tourism and pushing forward the process of development which needs every one’s cooperation for enhancing security and stability. There would be no development without security and stability.

WE WELCOME NATIONAL PARTICIPATION IN LIGHT OF CONSTITUTION AND LAW

Dear Fellow Citizens

We call upon all political parties and organizations and citizens inside and outside the homeland to carry out a responsible national dialogue within the framework of our constitutional institutions without preconditions or obstacles. The basic foundation of such dialogue should be the February agreement signed between the General People’s Congress and the Joint Meeting Parties represented in the parliament. The aim of the dialogue should be the construction of the Yemen of 22nd of May, 26th of September and 14th of October and bolstering the build up of the state of law and order and abandoning limited visions, political tactics, racial prejudiced, selfishness, individual, regional, sectarian and racist radicalism. Every one should grow up as the homeland has become big with its blessed unity.

It is absolutely forbidden for any one who belongs to this homeland to carry out acts of sabotage and harm the homeland and citizens’ interests. The homeland belongs to all of us and big enough for every one.

We welcome national partnership with all political forces in light of the constitution and law and within the framework of a collective agreement.

In light of the results of dialogue, a government could be formed from all influential political forces represented in the parliament especially the basic partner in achieving unity and our partners to defend it with the aim of holding parliamentary elections on its scheduled date in light of the constitutional legitimacy and political pluralism. This reflects our keenness to turn over a new page and eliminate impacts resulted by the 1993 crisis and the 1994 summer war.

On this great national occasion we give our directives to release all detainees on the background of the sedition created by the Houthies in Saada and also detainees who violated the law in some directorates in the provinces of Lahaj, Abyan and Al-Dhalaae.

We hope they would benefit from this amnesty and become good citizens.

We also announce awarding all fighters of the armed and security forces, air forces and air defence and the popular forces, which heroically fought in the northern western zone, the medal of duty and bravery.

Pieces of land for building houses would be also given to families of martyrs and handicapped personnel of the armed and security forces and the popular forces in recognition of the national duty they carried out defending the revolution, the republic and security and stability.

EFFORTS WILL CONTINUE TO BUILD UP AND ADVANCE MILITARY AND SECURITY INSTITUTION

Dear Fellow Citizens

As we celebrate on this dear national occasion, we express our greetings and appreciation for the armed and security forces protectors of the homeland that carry out their duties in a complete heroic and honest way.

We confirm that efforts will continue to cement the process of construction and modernization of the military and security institutions and providing all care and support for their affiliates.

NO PLACE FOR TERROR AND EXTREMISIM IN YEMEN

We also highly value successes achieved by our security apparatuses in counter terrorism field and we call for consolidating efforts of every one in the homeland and to work as one team to counter terrorism which damages the homeland, development, and citizens’ interests and threatens security and social stability.

We reiterate that there is no place for terrorism and extremism in the Yemen of faith, wisdom, reasonability and peace.

Dear Fellow Citizens in the Arab and Islamic world

The current challenges our nation is facing require unity of ranks and enhancement of solidarity, integration and coordination as well as activation of joint Arab work, developing its mechanisms in order to cope with all challenges and serve the supreme interests of the nation.

REGION PEACE RELATED TO IMPLEMENTING INTERNATIONAL LEGITMACY RESOLUTIONS

We feel sorrow and sadness while we follow up sufferings of the Arab Palestinian people as a result of the unfair siege and violation of its human rights by Israel.

We call upon the international community on top of which the United States of America and permanent member states of the UN Security Council to use pressure on Israel to accept peace and implement the international legitimacy resolutions related to the Arab Israeli conflict in a way that would end the Israeli occupation of the occupied Arab territories in Palestine, Golan, South Lebanon and the establishment of the independent Palestinian state on the Palestinian national soil with its capital Al-Quds ( Jerusalem ).

We renew our call to stand with the brotherly people of Somalia, who was exhausted by wars as well as to support efforts of the transitional government to maintain security and stability, restore the construction of the Somali state’s institutions and the return of thousands of Somali refugees to live peacefully and safely in their country.

We highly value efforts exerted by the brotherly Sudan with the aim of maintaining peace and resolving the problem of Darfur. We reiterate our support for Sudan, its security, stability, sovereignty and unity.

To conclude, once again on this valuable national occasion I renew my best wishes and congratulations to you all. I ask Allah the Almighty to give mercy and forgiveness to martyrs of the homeland.

May Peace, Mercy and Blessings of God Be Upon You

.

نقلاً عن > المصدر أونلاين

.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alasaa.yoo7.com
 
الرئيس اليمني يدعو لحوار لا يستثني أحداً ويعرض تشكيل حكومة وحدة وطنية على ضوء نتائج الحوار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأسعاء :: أسعائيات عامة :: الأسعاء العام للأخبار والأحداث اليومية-
انتقل الى: